الأحد، 9 مايو 2010

رائعة: جعلوني عاهرة - الجزء الرابع

جعلوني عاهرة - ج 4
كانت علمات النوثة قد بدأت تظهر على فاطمة فبدأ الشعر ينمو
فوق عانتها بينما بدأت إستدارات جسدها تتضح ويبرز نهداها
مزينين بحلمتين ورديتين، بينما صار لها مؤخرة مستديرة تهتز
أثناء سيرها فبدأت تلهب عقول كل من يراها وكانوا يقولون أنها
أجمل بنت فى القرية، بدأت فاطمة تسمع همسات بين أبيها وأمها
بأنهم يجب أن يزوجوها مبكرا لن البنت جميلة وهم مش ناقصين
فضايح، كانت تلك الهمسات تسعدها فشعرت بكونها أنثي ولم تعد
طفلة بعد، كانت صديقتها الحالية هي أختها حسنية بعدما إبتعدت
عن صديقتها سميرة وكانت قد بدأت تذهب للحقل برفقة أختها
حسنية للعمل بينما كانت على علم تام بعلقات أختها حسنية مع
حمدان وأبيه فى نفس الوقت وقد كانت تقف لترقب الطريق
لحمدان وحسنية عندما يتقابلن بينما تقف تستمع لهات أختها
ولصوت لحم حمدان وهو يصفق مشتركا مع لحم أفخاذ ومؤخرة
حسنية بينما تدفع هي يدها بين فخذاها لتداعب كسها فقد صار
كسها كس امرأة يشتعل ويطالب بحقه، وفي أحد المرات وبعدما
إنتهي حمدان من حسنية سمعته فاطمة يقول ل حسنية وال البنت
فاطمة أختك كبرت وإتدورت، فردت حسنية مسرعة حمدان ...
إبعد عنها كفاية أنا واللي جرالي ...
سيب البنت سليمة، فرد عليها حمدان إيه يا بنت ... أنا بأهزر،
إستمعت فاطمة لذلك الحوار بينما رسخت كلمات حمدان بعقلها
بأن جسدها يعجبه
مرت اليام وبدأت فاطمة تتعمد أن تبقي بالقرب من حمدان بينما
تري عيناه يفترسان جسدها الصغير، حتي أتي يوم وكانت فاطمة
قد إبتعدت قليل عن بقية البنات ولتجد نفسها فجأة أمام حمدان،
أسرع حمدان يجذبها من يدها مبتعدا وهو يقول تعالي يا بنت ...
عاوز أقولك حاجة، حاولت فاطمة سحب يدها قائلة إيه يا حمدان
عاوز إيه؟؟، ولكن يد حمدان القوية كانت اقوي من أن تفلت تلك
الفريسة من قبضته فسحبها مبتعدا بها داخل النباتات الكثيفة،
كانت فاطمة تسرع الخطي خلفه فقد كانت سعيدة بأن حمدان
يرغب بها بينما تقول سيبني ... سيبني يا حمدان، حتي وصل
لمكان بعيد عن العين كانت تعرفه فاطمة جيدا فقد كانت حسنية
تضاجع حمدان فى نفس المكان، ترك حمدان يد فاطمة وإستدار
لينظر لها بينما تقول له عاوز إيه ... أدينا بقينا لوحدنا ... قول
علشان ما أغيبش على أختي حسنية، فإبتسم لها حمدان وهو
يقول لها ول كبرتي وإحلويتي يا فاطمة ... ما فيش بنت فى البلد
كلها زي حلوتك، أسعدت تلك الكلمات فاطمة لتبتسم فى خجل
وهي تقول يوووه بقي يا حمدان ... إيه الكلم اللي بتقوله ده،
كانت فاطمة تنظر للرض بينما عيناها تتسللن لتريا هل ستسبب
هي أيضا بروز جلباب حمدان كما تسببه أختها حسنية، إقترب
منها حمدان أكثر وأحاطها بذراعيه فقالت مسرعة بتعمل إيه يا
حمدان ... سيبني ... سيبني، بينما لم يتحدث حمدان وإنما أطبق
علي رقبتها يقبلها بينما يداه تجول فى أنحاء متفرقة من جسدها،
شعرت فاطمة بالخوف ولكن ما يفعله حمدان جعلها تشعر بشعور
جديد عليها فبدأ صوتها يخفت تدريجيا وبدأت تشعر بأن قدماها ل
تقدران على تحمل ثقل جسدها، كانت أنفاس حمدان حارة خلف
أذنها ولول مرة تشعر بالنفاس الحارة بعدما صارت أنثي فكانت
انفاسه تجعل جسدها يلتهب بينما يده بدأت تتسلل لترفع جلبابها
وتشعر بالهواء يرتضم بلحم فخذاها أعقبه يد حمدان التي بدات
تتحسس فخذاها صاعدة لعلي، شعرت فاطمة ببلل كسها كما لم
تشعر به من قبل بينما تحولت النتصابات التي كانت تشعر بها
لنقباضات عنيفة تجعلها تصدر أهات فإبتسمت بعد أول أهه
صدرت من شفتاها عندما تذكرت بأنها كانت تتعجب لصدور تلك
الهات والن عرفت سبب صدورها، شعرت فاطمة بأنها ستسقط
فلم تعد تتحمل الوقوف فلم تجد سوي جسد حمدان لتنشب أظافرها
فيه بينما جسدها يترنح، أسندها حمدان علي ساعده ليهبط بها
تجاه الرض ولم تشعر إل وهي مستلقية أرضا كما كانت تري
أختها بينما حمدان يسارع فى رفع ثوبها ليبدأ لحمها فى الظهور،
كانت فاطمة تشعر بخجل شديد فى أن يري حمدان جسدها عاريا
فحاولت النهوض ولكنها لم تستطع فقواها خارت بمجرد لمس
جسدها فحاولت أن تجذب ثوبها من يد حمدان لتستر جسدها
ولكن أسرع حمدان يدخل يده تحت ثوبها فشعرت بيده تصعد من
فخذها لتتحسس بطنها بينما فى الطريق إرتضمت بكسها لتجد
جسدها قد إنتفض فابعدت يدها تاركه ثوبها بينما تغلبت على
خجلها بإغماض عيناها حتي ل تري ما يفعل حمدان بها، أحست
فاطمة بثوبها يرتفع حتي بلغ رقبتها بينما أحست بالهواء يجول
على جسدها العاري بينما سمعت حمدان يقول يا بنت الكلب ...
إيه الحلوة دي، ففتحت عيناها لتجد جسدها عاريا ماعدا ذلك
الكلسون الذي ترتديه بينما ثدياها عاريان وقد إنتصبت حلمتهما
بينما رأت حمدان يلتهم ذلك الجسد العاري بعيناه قبلما يطبق عليه
وضع حمدان إحدي يديه على ثديها فإرتعش جسدها بينا أعادت
إغماض عيناها لتشعر بحمدان يعتصر ثديها بكفه بينما أنفاسه
الحارة تقترب من الثدي الخر الطليق، بدأ حمدان يلتهم حلمة ثدي
فاطمة فوجدت أصواتها تعلو بدون إرادتها ليسرع حمدان بكتم
أنفاسها بشفتاه، مشاعر جديدة تماما تمر بفاطمة حينما وجدت
شفتها السفلي تدخل بفم حمدان بينما يرضعها هو بنهم شديد، كان
حمدان يتحسس جسدها حتى وصل بالقرب من موطن عفافها
فكانت يده على عانتها، شعرت فاطمة بإنتفاض جسدها بينما
تحركت يداها بحركة تلقائية تمسك بحمدان وتقبض عليه ليزيح
حمدان طرف لباسها بينما أصابعه تتسلل تدريجيا لتتلمس أحد
شفريها، عند هذه النقطة وفقدت فاطمة الشعور تماما حتي سقطت
يداها على الرض مستسلمة أستسلما كامل، نهض حمدان
مسرعا تجاه قدميها ليبدأ بسحب لباسها ويبدأ شعر عانتها
الخفيف فى الظهور ليزيد إثارة حمدان فيسحب لباسها تماما من
جسدها ويظهر كسها البكر واضحا للعيان، مد حمدان يده يتحسس
ذلك الكس البكر ذو الشعيرات الناعمة فوجده ساخنا مبلل يطلب
من يرويه ويرتوي منه، أعجبه لون شفراتها الوردي فبدأ يفرك
كسها بكف يده بينما يباعد فخذاها إستعدادا للقاء كسها، كانت
فاطمة ملقاه بعالم أخر فهي تشعر بما يفعل ولكنها ل تقوي حتي
على النطق فشعرت به يبعد فخذاها وشعرت بكسها العاري
ومياهه الغزيرة بينما لم تستطع حتي التفكير في ضم فخذاها
فتركته يعبث كيفما يشاء فهي تشعر بمتعة لم يسبق لها أن شعرت
بمثلها من قبل، أحست بأنفاس حمدان وهو يقبل فخذاها وصاعدا
تجاه كسها بينما إصبعه يعبث بكسها ويقترب رويدا رويدا من تلك
الفتحة التي تحوي بكارتها وبدأ يدفع إصبعه حتي يفض بكارتها
إنتفض جسد فاطمة من صوت إرتضام قوي يصحبه صراخ قائل
بتعمل إيه يا إبن الكلب ... يالهوتيييي ... يا إبن الكلب، فتحت
عيناها مسرعة لتجد أختها حسنية تضرب حمدان بينما يهب هو
واقفا بسرعة محاول كتم أنفاس حسنية قائل بس .. حتفضحينا يا
بنت الوسخة ... بس، إنتفضت فاطمة تحاول ستر جسدها العاري
وتتحامل للوقوف بينما ل تزال تشعر بالدوار وتقف تبحث عن
لباسها تحت القدام قبلما يأتي أحد ويري لباسها ملقي بالرض،
أفلح حمدان فى كتم أنفاس حسنية التي هدأت تجنبا للفضيحة
بينما وجدت فاطمة لباسها وبدأت ترتديه على عجل غير مبالية
بتلك القطع الطينية التي تسللت بين فلقتي مؤخرتها، بدأوا
يسمعون أصوات قادمة لتعرف سر تلك الجلبة فتسلل حمدان بعيدا
بينما خرجت الختان فى التجاه المضاد وحسنية تلكم فاطمة
بكتفها قائلة مستعجلة أوي ياختي ... حتضيعي نفسك ... دول
كلب، بينما لمحتهم عيون بعض الفتيات وهم خارجات من بين
عيدان الذرة العالية بينما حسنية تدفع فاطمة أمامها ليدور بينهم
كلم قائل البنت الصغيرة طالعة هي كمان لبوة ... حتطلع لمين
غير لختها الكبيرة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق