الخميس، 6 مايو 2010

جعلوني عاهرة - ج 2
لم ينم بتلك الليلة أي من البناء بينما الخوف يمنعهم من مطالعة
أختهم حسنية حتي بدأ أذان الفجر وقد كانت قد حسنية قد أفاقت
بينما تتأوة مبعدة فخذاها من الم الحريق الذي شب بين فخذاها
ليستيقظ الب راكل إياها بفخذها وهو يقول لمي رجليكي يا
وسخة يا بنت الشرموطة، فتحاول حسنية ضم فخاها ولكن اللم
يجعلها تعود فتبعد فخذاها لتطالها الم بركلة أخري، إستيقظ جميع
البناء على صراخ حسنية من اللم بينما مدت الم يدها تستر
كسها العاري لكيل يراه أخيها محمود فيكرر ما فعله أحمد بها، لم
تخرج حسنية للعمل طوال إسبوع فلم تكن قادرة على السير فقد
كانت تسير مبعدة فخذاها من ألم كسها، كانت الفرصة فى ذلك
السبوع لتجلس معها أختها فاطمة وتبدأ فى سؤالها عن الشياء
التي رأتها فسألتها أول عن ذلك الشعر الذي رأته بين فخذاها
وأجابتها حسنية بأن الكبار يمتلكون شعر فى تلك المنطقة وأنها
عندما تكبر سيبدأ الشعر ينمو بين فخذاها ووقتها لن تصير طفلة،
سألت فاطمة عما كان يفعل أحمد معها ولكن حسنية لم تجبها فزاد
فضول فاطمة لتعرف ماذا كان بين الخوين فقالت فى براءة أنا
سمعت بابا بيقوله بتنيك أختك ... يعني إيه ينيكك؟
فردت حسنية بإقتضاب لما تكبري حتعرفى، منذ ذلك الوقت وبدأت
فاطمة فى النظر من ثقوب باب الحمام لتري من من بين أخوتها
يملك شعرا بين فخذاه ومن ل يملك فوجدت أن أباها يملك شعرا
بينما امها ل تملك شعرا وتعجبت فأمها أكبر من حسنية فلماذا ل
ينمو شعرها بتلك المنطقه؟؟ بينما وجدت أن أخيها محمود وأختها
سناء يملكون شعرا والبقية مثلها بدون شعركانت فاطمة تنظر كل
يوم صباحا على كسها لتري هل نما شعر فتكون قد كبرت أم ل
تزال طفلة للن، فقد كانت تتعجل نمو الشعر لتصير كبيرة
عندما دخلت فاطمة المدرسة تعلمت الكثير والكثير عن الجنس،
فالفتيات يتناقلن الكلم وما يسمعن عن أمور الجنس وقد حدث
وسألت صديقتها سميرة عن معني كلمة نيك فلم تعلم سميرة
ولكنها وعدتها بسؤال إبنة عمتها وأن ترد عليها، وفى اليوم
التالي عادت لتقول لها إن إبن عمتها قالت لها بأن الرجل يدخل
زبه بكس المرأة وبذلك يكون النيك، فسألت صفاء ما هو الكس
وما هو الزب؟ فردت سميرة لتقول بأنها لم تعرف أيضا وسألت
إبنة عمتها التي جعلتها تري كسها لتعرفه، وجذبت الصديقة
فاطمة ليدخل دورة المياه وفى حذر شديد لكيل يراها أحد رفعت
ثيابها وأنزلت لباسها وهي تشير بين فخذاها وهي تقول اهه ده
كسي، فهمت وقتها فاطمة ما هو الكس وعلمت لماذا كانت أختها
حسنية بدون لباس عندما ناكها أخيها أحمد، بينما كانت قد رأت
من ثقوب باب الحمام أن ابيها وأخيها أحمد لديهم شئ ضخم
مدلي فى تلك المنطقة فقالت ذلك لسميرة التي ردت بقولها أهه ده
هو الزب، فعلمت فاطمة معني الزب ومعني الكس ومعني النيك
بينما كانت ل تزال فى الثامنة من عمرها
كان بعض صديقاتها يقولون لها بأن أختها حسنية لبوة وعادت
لتسأل وتعرف بأن اللبوة هي تلك الفتاه التي ل تشبع ول ترتوي
من النيك ولم تعلم ما هو الخطأ فى ذلك ... أل يوجد ذلك الكس
ليتناك أم ما هو الخطأ فى أن تتناك البنت؟
كانت سميرة صديقة فاطمة هي مرجعها الجنسي وكانت كلما
سألتها سؤال تجيبها ثم تأخذها لدورة المياه لتعرض كسها أمامها
وفي أحد المرات طلبت سميرة من فاطمة أن تري كسها هى أيضا
ولم تري فاطمة ما يمنع ذلك فخلعت لباسها بينما إقتربت سميرة
براسها لتتفحص كسها بينما تمد يداها الصغيرتان لتبعد الشفرتان
وتري ما بالداخل، أحست فاطمة فى ذلك الوقت بما يشبة الكهرباء
تسري فى جسدها فوجدت نفسها تضم فخذاها بينما تبعد وسطها
عن سميرة التي قالت إستني ... إستني شوية، وقد كان الشعور
لذيذا فتركتها فاطمة تكتشف كسها، ثم دعتها سميرة لتفعل معها
ما فعلت فجثت فاطمة تبعد الشفرتين وتري ما بالداخل بينما
وجدت سميرة وقد أغمضت عيناها وهي تتنهد فمدت يدها أكثر
تكتشف ذلك الكس بينما وجدت بعض البلل بكس سميرة
داومت الصديقتان على ذلك الفعل وقد قالت سميرة لفاطمة فى
أحد المرات انها تفعل ذلك ايضا مع إبنه عمتها وجلست تروي لها
عن كس إبنه عمتها وكيف يغطيه الشعر الكثيف فردت فاطمة بأن
كس أختها حسنية ايضا ملئ بذلك الشعر وأنها عندما تكبر سينمو
الشعر فوق كسها، بدأت فاطمة تألف لتلك المتعة التي تشعر بها
من جراء العبث بكسها وتطلبها من سميرة حتي تم إكتشاف
أمرهما فى أحد المرات من إحدي البنات وسرت حكايتهما كالنار
فى الهشيم فكان عقابها شديدا من أبيها وأمها فقد ضربها أبوها
حتي أدمي جسدها بينما كان يسبها بقوله يا لبوة ... يا بنت
المتناكة ... مش كفاية الشرموطة أختك ... حتفضحينا إنتي كمان،
كانت فاطمة فى تلك المرة تفهم معني الكلمات فقد تعلمت ما هي
اللبوة وما هي المتناكة
منعت فاطمة من الذهاب ثانية للمدرسة وقد إفتقدت سميرة وكسها
الذي إعتادت عليه بينما بدأت أمها تستخدمها فى أعمال المنزل أو
لقضاء بعض المشاوير، وفى أحد اليام أرسلتها أمها لتحضر
نقودا من أختها حسنية بالحقل الذي تعمل به فقد كان مفترضا ان
تأخذ أجرتها هذا الصباح وقد خشت الم على النقود من الضياع،
ذهبت فاطمة للبحث عن حسنية ودخلت بداخل غيط الذرة حيث
تعمل حسنية، بدأت فاطمة فى البحث عن حسنية وقد كانت كثافة
النباتات تحجب الرؤية فبدأت فاطمة تتسلل من بين نبات الذرة
العالي بحثا عن أختها، وصلت إلي أسماع فاطمة بعد الصوات
فتوجهت تجاه الصوت بينما بدأت بعض الكلمات تصل لمسامعها
وتعرفت على صوت أختها حسنية وهي تقول ل ... ل ... ل يا
حمدان مش كدة حد يشوفنا بعدين، فيرد صوت حمدان قائل تعالي
يا بنت ... أنا بحبك .. تعالي، لم تكن فاطمة تري من النباتات
العملقة فبدأت تتسلل رويدا حتى وصلت لمصدر الصوت وإختبأت
بين النباتات تري ما يحدث، وجدت حمدان وهو إبن صاحب الحقل
متزوج ولديه أربعة أطفال ممسكا بأختها يجذبها تجاه جسده بينما
تحاول هي البتعاد وتقول فى دل ل ... ل يا حمدان، فيرد حمدان
قائل ايه يا بنت هي دي أول مرة ... تعالي بس، وجذب حمدان
حسنية ليلتصق جسده بجسدها بينما يقبل رقبتها، بدأت أصوات
حسنية تخفت شيئا فشيئا بينما تتلفت حولها لتري إن كان أحدا
يراها بينما كانت يدا حمدان تتحسس ظهرها وهو يقبل رقبتها

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق